والقمر لن يختفي تماما، لأن أشعة الشمس ستبقى مستمرة في السقوط على سطحه، لذلك سيظل قرص القمر ساطعا في كافة مراحل هذا الخسوف من البداية حتى النهاية، ويبدو كأنه كتلة من الثلج.
العلماء أطلقوا هذه التسمية نتيجة أن الخسوف الجزئي الذي يحدث في شهر فبراير المعروف بتساقط الثلوج فيه أكثر من غيره من شهور السنة.