واتضح للباحثين أن كثيرين يرون لحظات ما من حياتهم بما فيها تلك التي اعتبروها منسية منذ وقت طويل مثل لحظات طفولتهم.
في رأي العلماء يعود سبب ذلك إلى أقوى توتر نفسي ونشاط كهربائي غير طبيعي للمخ الذي يحاول البقاء على قيد الحياة مما يؤدي إلى تنشيط حتى تلك المنطقة منه التي تكون مسؤولة عن الذكريات.
العلماء كانوا يعتقدون أن وفاة الإنسان لا تعني توقف عمل كل أعضاء الجسم في آن واحد، حيث أن بعض الوظائف الفيزيولوجية تستمر بالأداء خلال دقائق وساعات وأيام وحتى أسابيع بعد وقوع الموت وتوجد هناك إثباتات عديدة لذلك على الرغم من أن حالة الوفاة تحدد عادة الآن بواقع وقف نبضات القلب.