تم التوصل لهذا الاكتشاف من خلال تحليل صور وبيانات جمعتها مركبة نيو هورايزونز الفضائية التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) والتي حلقت قرب بلوتو وأقماره في تموز/يوليو 2015.
ويعتقد خبراء الفضاء، أنه رغم أن المسافة بين بلوتو والشمس تعادل 40 ضعفا للمسافة بين الأرض والشمس، فإن الكوكب ذا الأقمار الخمسة تصله كمية من الحرارة كافية لإبقاء المياه على حالتها السائلة.