تدافع الجمهور داخل ملعب في شمال انغولا خلال مباراة لكرة القدم، ما ادى الى مقتل 17 شخصا، بينما جرح 56 اخرون ونقلوا الى المستشفى
واشارت الشرطة الى ان المئات من المشجعين حاولوا الدخول الى الملعب الذي كان يغص بالحشود ويتسع لـ12 الف شخص والتدافع كان لمشاهدة مباراة بين فريقي ريكرياتيفو ليبولو وسانتا ريتا.
وزارة الرياضة الانغولية طلبت من الاتحاد الوطني لكرة القدم ومن المسؤولين المحليين اجراء تحقيق من اجل تحديد اسباب التدافع الدموي ودعتهم الى "اتخاذ الاجراءات المناسبة".