العربية السعودية، دائما ما يتم اختلاق القصص، حول الأوضاع السياسية، والاجتماعية على حد سواء، واستفحل الأمر بعد قيادتها التحالف العربي في اليمن، واستشرى أكثر، بعد قيادتها المقاطعة العربية الخليجية ضد قطر
جديد القصص، ما انتشر بشكل مفاجئ عبر موقع التدوين المصغر “تويتر”، هاشتاغ تحت عنوان “#سارة_الودعاني” أثار ضجة كبيرة وغضب بين النشطاء خاصة السعوديين.
وتقول بعض المواقع الإخبارية أن الحديث يدور حول فتاة سعودية من مشاهير المواقع الاجتماعية تدعى “سارة الودعاني”، تستغل شهرتها التي اكتسبتها بمواقع التواصل في الدعوة إلى ما تزعم أنه تحرر.
كما أنها ترعى حفلات ماجنة وراقصة بالرياض تهدف لجمع الشباب والفتيات المؤيدين لفكرة الاختلاط والتحرر.
وبعد انتشار قصتها وتداولها ضجت مواقع التواصل بموجة غضب تجاه الفتاة السعودية، التي وصفها السعوديون بأنها تدعو للانحلال والفجور بالمجتمع، متخفية تحت ثوب (التحرر والانفتاح).
لكن الرؤية توب، لا يمكنها أن تتأكد من صحة المعلومات التي تتداول على مواقع التواصل الإجتماعي بشكل منفصل.