عامل سوري مقيم في تركيا، يدعى صبري جمعة (46 عاما) عاد إلى منزله ليجد زوجته السورية (44 عاما) وابنته (19) مقطوعتي الرأس في غرفة الجلوس في البيت الكائن في مدينة مرسين جنوب تركيا.
وقال المسعفون الذين قدموا إلى المنزل برفقة الشرطة، إن الضحيتين تعرضتا لنحو 70 طعنة في مناطق مختلفة من الجسم.
كان في المنزل، والد الأم الضحية، وهو كفيف، وقت حدوث الجريمة غير أن المجرمين لم يقدموا على إيذائه.