جماعة أبوسياف الفلبينية، وهي عصابة إجرامية منها إلى حركة عقائدية، والمرتبطة بتنظيم القاعدة والتي بايعت تنظيم داعش، أعدمت الرهينة الألماني يورغن كانتنر،في السبعينات من عمره، الذي كان خطف العام الماضي من مركبه جنوب الفلبين.
وكان الجيش الفلبيني اكتشف السنة الماضية مركب كانتنر جنوب البلاد، وعثر على جثة زوجته في المركب مقتولة بالرصاص، وكانت المجموعة المسؤولة عن أسوإ الهجمات الارهابية في تاريخ الفلبين طلبت فدية بنحو خمسمائة ألف يورو لقاء الافراج عن الرهينة
وكان الزوجان خطفا في 2008 بيد قراصنة صوماليين في خليج عدن لنحو شهرين، وأجرت وكالة أنباء مقابلة معهما، وقال كانتنر حينها إنه لن يتخلى أبدا عن الابحار