لازال عدد من الجنسيات الأوروبية ترغب في الذهاب إلى سوريا من أجل الانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي داعش، رغم الهزائم التي مني بها، وطرده من أماكن هامة في سوريا والعراق.
أولى هذه الجنسيات هم الفرنسيون حيث أحتجزت الشرطة الفرنسية مؤخرا ثلاثة أشخاص في كليرمون-فيران ومرسيليا وفي منطقة باريس وأجهزة مكافحة الإرهاب تستجوبهم للاشتباه في أنهم كانوا يريدون الذهاب للقتال في سوريا أو التخطيط لهجمات في فرنسا.
وأكد أحد المصادر أن المشتبه بهم "اعتقلوا في إطار تحقيق سابق بدأ في يناير/كانون الثاني بشأن الاشتباه في السفر إلى سوريا أو تنفيذ عملية في فرنسا".