المعلمة الأمريكية كانت تعمل في واشنطن بمدرسة ثانوية في “سيدار رابيدز”، وأرسلت صورها العارية إلى التلميذ البالغ من العمر 17 سنة، وكانت تعقد جلسات حميمية معه كل يوم في سيارته أو منزل والدته، أو في سيارتها.
المعلمة ادعت أنها حاولت إنهاء العلاقة معه لكنه هددها بأنه سيقول للناس عن ما يحدث بينهما حال فعلت ذلك، لكن القاضي أدانها بتهمة الاستغلال الجنسي للطالب، حيث حكم عليها بالسجن عام.