أقدمت زوجة أحد أبرز عناصر تنظيم داعش على الانتحار حرقا بعد إصابة ابنها ويدعى “أوس″، وهو أيضا عنصر بتنظيم “داعش”،بضربة لطيران التحالف الدولي ضد الإرهاب، وبترت ساقه.
المرأة تنحدر من قرية الحود التابعة لناحية القيارة جنوبي الموصل، واسمها “نهلة” لديها أربعة أبناء جميعهم مع أبيهم يعملون في قسم الأمنية بالتنظيم، ونفذوا عمليات إعدام بحق المئات من أبناء القيارة.
ووصف مصدر، العناصر المذكورين، بأنهم من أشد الدواعش بطشا ووحشية، ومعروفين بسوء صيتهم في القيارة التي ينحدرون منها.