جميعنا يتذكر فضيحة تسريب الصور الخاصة لنجمات هوليوود، بعد أن قام أحدهم بقرصنة حساباتهم الشخصية ونشر صورهم العارية على الإنترنت.
صاحب الفضيحة هو، إدوارد ماجركزيك، البالغ من العمر 29 عاما، وتم الحكم عليه بالسجن 9 أشهر، وسيبدأ قضاء عقوبته في 27 فبراير المقبل.
ماجركزيك، المنحدر من ولاية إلنوي، اعترف، العام الماضي، بتهم القرصنة المنسوبة إليه، مبديا شعوره بالندم على ما قام.
وتضم قائمة النجوم المتضررين الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، جينفر لورانس، وكريستن دونست وغابرييل يونين، والعارضة كيت أوبتون، لكن حكم القضاء لم يشر إلى الأسماء، وفق ما نقلت رويترز.
وقال محامي الجاني، إن موكله كان يعاني الاكتئاب، أثناء قيامه بالقرصنة، مشيرا إلى أنه شعر بفراغ فقرر أن يتجاوز خيبة الأمل بمشاهدة مقاطع إباحية والإبحار في غرف الدردشة على الإنترنت.