رجل فرنسي، ورث عن قريب له منزلا قديما مفروش بقطع الأثاث القديم، وفكر في التخلص من هذا الأثاث، وأتي بخبير في المزادات لتقييمه، ولكنه تفاجأ بصندوق به قطع من الذهب خلف إحدى قطع الأثاث.
الصندوق الأول دفع بالوريث إلى البحث في أرجاء المنزل ليعثر على عدد آخر من الصناديق، ووصل حجم ما تم العثور عليه 100 كيلوغراما من الذهب تقدر قيمته بأكثر من 3.5 مليون يورو.
بعد ذلك عثر على فواتير الذهب في وصية أوراق المتوفى الذي اشتراه في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.
وسيكون المستفيد الأكبر من الكنز، غير الوريث، الضرائب الفرنسية التي سوف تحصل أولاً على 45 في المائة من قيمة الموجودات، ضريبة تركات، إضافة إلى ضرائب 3 سنوات بأثر رجعي على القيمة الإجمالية، إذا المتوفى كان لم يصرح بثروته قبل وفاته.