المسؤولون في الصحة الأمريكية يجرون تحقيقات بشأن ما يقارب 120 من حالات المرض غامضة التي نجمت عن تدخين السجائر الإلكترونية.
الحالات المرضية، التي تخضع للتحقيق، تضم أشخاصاً بالغين وعدداً من اليافعين، الذين تكبدوا فاتورة صحية باهظة بعدما اعتقدوا أن السيجارة الإلكترونية قد تكون حلاً.
وهناك شكوك في قدرة المرضى الحاليين على التعافي بشكل تام من اضطراباتهم الرئوية في المستقبل، وهذا يعني أنهم سيتعايشون مع الأمراض الزمنة الناتجة عن حدوث جرح في الرئة، وتظهر الأعراض من خلال صعوبات في عملية التنفس، إلى جانب آلام في منطقة الصدر.