وفي مارس2016، تمت عملية إذابة التجميد في المركز الوطني للتبرع بالأجنة (نيدك) في نوكسفيل، تينيسي، وتم نقل الجنين إلى السيدة جيبسون.
وقال بنيامين جيبسون، والد الطفلة: "إيما هي معجزة حلوة"، مضيفاً: "إنها تبدو مثالية تماماً بعد تجميدها كل تلك السنوات".
واعتبرت عالمة الأجنة كارول سومفريلت أنه من المذهل أن تنجح التقنية بعد 24 عاماً ونصف "باستخدام تقنيات حفظ قديمة اعتمدت على التجميد البطيء".