وقد صرح هؤلاء أنهم غالبا يجدون ارتياحاً أكبر في السرير مع نساء تشبههم من حيث البنية وأن الشعور بضمور ونحافة الشريكة أمر غير مستحبّ، وأن امرأة بمواصفات قريبة من مواصفاتهم تجعل الحالة الجنسية بينهما في ذروتها كأنها نوع من النديّة في عملية الأخذ والعطاء الحميمة.
وتطلب الدراسة من النساء المكتنزات واللواتي يؤرقهن الجسم النحيف أن يقلن لهذا القلق وداعاً، وأن يتحملن مسؤولية الكيلوغرامات الزائدة بفخر.