الإصابة ببعض الأمراض العضوية مثل:
فرط الغدة الدرقية والسكري.
فقر الدم الشديد.
بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تمنع امتصاص الطعام المهضوم، مثل مرض سوء الامتصاص أو الداء الزلاقي.
- الإصابة ببعض الأورام.
- الإصابة بعض الأمراض النفسية مثل : الاكتئاب الشديد الذي يسبب فقدان الشهية ، و الهوس الذي يجعل المصاب به لا يشعر بالجوع، والقهم العصابي، والتوتر.
زيادة في نسبة الاستقلاب، وبالتالي فإن الجسم يحرق معظم الطعام الذي يتناوله، ويبقى الإنسان نحيفاً على الرغم من تناول الأطعمة بكثرة.
ليس من السهل زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي، أو ذي الوزن الزائد، وذلك يرجع للجينات الموروثة أو بسبب زيادة نسبة الأيض، أو حرق الغذاء لديه، أو لأنه يمتلك عدداً أقل من الخلايا الدهنية، أو بسبب زيادة طوله أو لأنه ببساطة غير حريص على الأكل، ولذلك لا بد من العمل المستمر وعدم الملل من المحاولات.
العلاجي بإتباع ما يلي:
- أكل وجبات صغيرة و متعددة بدلاً من وجبات كبيرة و قليلة,فمثلاً يحتاج النحيف إلى ثلاث وجبات رئيسة و ثلاث وجبات صغيرة ، الأولى بين الفطور و الغداء والثانية بين الغداء و العشاء و الأخيرة قبل النوم.
- تناول الأطعمة الغنية بالطاقة كخليط الفواكه ، مع الحليب" كوكتيل"و خاصة كوكتيل الموز ، و المعجنات كالفطائر و الكعك.
- بدء الوجبة بالطبق الرئيس ، و تأجيل السلطة و الفاكهة لآخر الوجبة.
- تناول الفواكه والخضراوات التي لا بد منها ، لإمداد الجسم بالفيتامينات و المعادن الضرورية للصحة.
- تناول بعضاً من الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبداله بشطيرة من القشطة و المربى أو العسل.
- إضافة زيت الزيتون إلى السلطات.
- إضافة العسل إلى الحليب والمشروبات الساخنة.
- تناول المكسرات والفواكه المجففة في الوجبات الصغيرة أو إضافتها إلى السلطة و الرز.
- تناول كوب من اللبن مع الغداء و العشاء.
- شرب الحليب كامل الدسم أو المضاعف ، و ذلك يُحضّر بإضافة ثلث كوب من حليب البودرة منزوع الدسم إلى كوب من حليب كامل الدسم ، و هو يحتوي على سعرات حرارية تفوق الحليب كامل الدسم بنسبة 50%ومقدار من البروتين ضعف الحليب كامل الدسم.
- تجنب شرب الماء أثناء الوجبات، لأن ذلك يضعف الأنزيمات الهاضمة، ويعوق عملية الهضم ، إلى جانب أنه يملأ المعدة ، ويجعل النحيف يشعر بالشبع بسرعة.
- مضغ الطعام ببطء وبشكل كاف.
- ممارسة الرياضة بانتظام، لأنها تقوّي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلاً من زيادة الدهون ، كما أنها تفتح الشهية ، وتُقلل من تأثير الضغوط النفسية على الصحة العامة.