مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي جون بولتون أكد أن هذا المقترح سوف يتم عرضه قريبا، خاصة بعد انتهاء الانتخابات الإسرائيلية.
وكانت واشنطن قد قالت أنها ستعرض هذه الخطة، بعد الانتخابات الإسرائيلية.
ويرفض الفلسطينيون هذه الصفقة، وأي اتصال آخر بالإدارة الأميركية، بعد سلسلة من الخطوات التي أقدمت عليها الأخيرة.
وهذه الخطوات هي الاعتراف بالقدس الشرقية، التي يطمح الفلسطينيون أن تكون عاصمة لدولتهم المُستقلة، كعاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية في إسرائيل من تل أبيب إليها، وتجميد المُساعدات المالية الأميركية، المُقدّمة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين- أونروا.