ويوجد على متن السفينة 3700 شخص، سينتظر جميعهم قيد الحجر الصحي لأسبوعين على الأقل؛ إلى حين انتهاء الفحوص الطبية.
كما يوجد بينهم مئات السياح الأستراليين، الذين اعتبروها "سجنًا عائمًا"، وطالبوا بإخراجهم فورًا.
وأجبرت السلطاتُ الركابَ بالبقاء في مقصوراتهم، ومنعتهم من الخروج من السفينة لمدة تصل إلى أسبوعين، وسط مخاوف من حدوث عدوى جماعية.
وقد سجلت اليابان 45 حالة إصابة حتى الآن.
وتعطي هذه الواقعةُ المزيدَ من الأدلة على انتقال الفيروس بين البشر خارج الصين؛ وهو ما قالت منظمة الصحة العالمية إنه أمر مقلق بشدة، وقد يشير إلى تفشٍّ أوسعَ نطاقًا بكثير.