وعلى ضوء هذه الاتهامات أعلن الرئيس الأميركي قطع العلاقة مع منظمة الصحة العالمية قائلا أن الصين تتحكم فيها.
وقال رئيس أمريكا أن الصين انتهكت الكثير من التزاماتها في منظمة التجارة العالمية وتدعي ملكيتها للعديد من المناطق في بحر الصين الجنوبي.
كما أكد "ترمب"، أنها أخفت فيروس ووهان والكثير من الحقائق حوله ونتج عن ذلك خسائر بشرية واقتصادية كبيرة عالمياً، وتسببت في جائحة عالمية، مضيفاً "علينا حماية التقدم التكنولوجي الأميركي الذي انتهكته الصين".
وأكد أنه سيصدر توجيها لحماية الجامعات والمختبرات الأمريكية من سرقة المعلومات ومنع دخول أشخاص من الصين يهددون مصالح الولايات المتحدة.
واعتبر الإجراء الأخير الذي اتخذته الصين تجاه هونغ كونع انتهاكا صريح لالتزاماتها الدولية، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة سترد عليه بكل قوة.