وقال "هرتزوج" (60 عامًا): "سأذهب من هنا إلى مقر الرئاسة في إسرائيل، وأبدأ رحلة بين الانقسامات والخلافات في المجتمع الإسرائيلي، رحلة تهدف لإيجاد الموحد بين الاختلافات، الموحد بين الانقسامات، رحلة تستهدف اكتشافنا من جديد"، وفقًا لـ"رويترز".
وأضاف: "أبدأ في هذا الطريق من أجل مواجهة الألم، والشروع في علاجه مباشرة، وإعارة الآذان للصعوبات والمخاوف، حتى في أكثر المراحل تفجرًا".
وتعهد "هرتزوج" بمكافحة معاداة السامية، والسعي من أجل السلام بين إسرائيل وجيرانها، والمساعدة في مواجهة التهديدات الاستراتيجية المحدقة بإسرائيل، وعلى رأسها البرنامج النووي الإيراني.
و"هرتزوج" محامٍ وابن الرئيس الإسرائيلي الأسبق، حاييم هرتزوج، الذي شغل أيضًا منصب سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة.