وتقضي هذه العقوبات بتجميد أصول وممتلكات المسؤولين التركيين ومنع أي مواطن أميركي من التعامل معهما.
وتوترت الأجواء بين أنقرة وواشنطن إثر أزمة القس الأميركي أندرو برانسون الذي هو قيد الإقامة الجبرية في تركيا على خلفية محاكمة بتهمتي "التجسس" والإرهاب".
وأوضح أردوغان: "لا نريد أن نكون طرفا في لعبة يخسر فيها الجميع"، معتبرا أن "نقل الخلافات السياسية والقضائية إلى المجال الاقتصادي سيكون ضارا للطرفين".