وكان المحتجون طالبوا بإقالة الملقي خلال سلسلة من الاحتجاجات على زيادات ضريبية يدعمها صندوق النقد الدولي وسببت اضطرابات في المملكة.
ورفعت الحكومة من الضرائب بشكل حاد استجابة لسياسات صندوق النقد الدولي هذا العام لتقليص الدين العام المتزايد.
وأثرت الزيادات الضريبية على الدخل المالي للمواطنين الأردنيين الأمر الذي أثر بدوره على شعبية الملقي.