وكان هؤلاء قد واجهوا عن طريق الخطأ تهديدا بالترحيل بموجب تشكيلهم "بيئة معادية" وهي سياسة خاصة بالمهاجرين وضعتها ماي عندما كانت وزيرة داخلية بين عامي 2010 و2016، وتابعتها رود من بعدها. واتهم حزب العمال المعارض رود بانها "درع بشري" لماي.
وكان من المقرر ان تمثل رود امام البرلمان مرة ثانية الإثنين لكنها اختارت الاستقالة عوضا عن ذلك في وقت متأخر الأحد.