وبعد الحادث لندن اتهمت موسكو بالوقوف وراء محاولة الاغتيال.
وبعد طرد ما يقرب من 150 دبلوماسيا روسيا من حوالي 24 دولة، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا، بدأت موسكو تصعيد المواجهة من جانبها، ليأتي قرار إبلاغ لندن بسحب دبلوماسييها، والذي يبدو أنه قد تتبعه قرارات أخرى شبيهة.