وأكد أنه "سيحترم" نتائج الانتخابات المقررة في 21 كانون الأول/ ديسمبر 2017.
وأعلن بويغديمونت في المؤتمر الصحافي أن "كتالونيا ستتجاوب وتواجه التحدي الديمقراطي بكامل القوة".
وأوضح بويغديمونت أنه "لا يتهرب من الجهاز القضائي الاسباني"، وإنه لكان سيعود الى كتالونيا مباشرة فيما لو ضُمن له اجراء قضائي "عادل"، مكررا ادعاءاته بأن "إسبانيا تحاول أن تجعلنا ننبذ طموحاتنا السياسية ولن تنجح بذلك".
ودعا بويغديمونت من جديد للحوار والامتناع عن اتخاذ اجراءات عنف "اطلب من الشعب الكتالوني الاستعداد لدرب طويلة."