وأوضحت “بن غبريت” بأن البسملة موجودة في كتب التربية الإسلامية التي تستلزم حسبها ذلك، في حين حمّلت مسؤولية حذفها من باقي الكتب للمصممين والمشرفين على طباعة الكتب.
وأثارت تاكيدات “بن غبريت” غضب الجزائريين على موقع التدوين المصغر “تويتر” الذين شنوا هجوما عنيفا عليها مستنكرين هذا الفعل الذي وصفوه بالمشين.