ووقعت صدامات جديدة بين المحتجين والشرطة في ضواحي كراكاس أيضا حيث أغلق متظاهرون الشوارع بحواجز.
وبعد مسيرات قامت بها مجموعة مدنية عدة، نزل أعضاء الاتحاد الفنزويلي للعاملين في قطاع الطب إلى الشارع للتعبير عن احتجاجهم. وسار نحو 20 ألفا من مؤيدي الاتحاد إلى مبنى وزارة الصحة في كراكاس.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لمنعهم من التقدم في مشاهد باتت عادية بعد أسابيع من الاضطرابات.