فقد تم الكشف عن أن تلك المجموعة على الفيسبوك، (مارينز يونايتد) أو "مشاة البحرية المتحدون"، تبادل خلالها جنديات زميلاتهم وهن عاريات.
وقال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس في بيان "عدم احترام كرامة وإنسانية أفراد زملاء في وزارة الدفاع أمر غير مقبول ويتناقض مع تماسك الوحدة العسكرية."
البحرية الأميركية تعيش على زلزال الفضيحة، وربما تطور في أيام قادمة.