المعارضة تنفي وقوع المنطقة تحت سيطرة اية جماعات مسلحة، بينما الاخبار تشير الى تعرض محطة ضخ المياه هناك للقصف المتعمد، وان لم توضح الاخبار الطرف الذي قصف المحطة.
الأسد من جانبه مصر على تحرير كل شبر من سوريا مؤكدا ان هذا الامر لا نقاش فيه وان كان يقبل النقاش حول المعارضة في إطار الدستور.
والوضع في سوريا وقف لأطلاق النار يسمح للأسد بقصف المجموعات الإرهابية وهو المصر على استعادة أراضيه وبين مسلحين ينتظرون خرق الهدنة.