الأمر يطرح تساؤلا هاما حوا الدبلوماسية الأمريكية الجديدة التي يؤسس لها ترامب، خاصة أن القرار يهدد بترك الولايات المتحدة دون سفراء في بلدان مهمة وافق مجلس الشيوخ على تعيينهم فيها لعدة شهور مثل ألمانيا وكندا وبريطانيا.
لكن فريق ترامب الانتقالي قال في تصريحات اعلامية إنه لا توجد نية سيئة وراء هذه الخطوة ووصفها بأنها مسألة بسيطة تتعلق بضمان أن يغادر مبعوثو أوباما في الخارج الحكومة في الوقت المحدد مثلما يتعين على آلاف من المساعدين السياسيين في البيت الأبيض والوكالات الاتحادية.