مجلس النواب المصري يحاول إضفاء صيغة ذات بعد أيديولوجي، من قبيل نشر الإسلام، ويعتبر بعض الأعضاء المؤيدين لفكرة فتح فرع للأزهر الشريف في تل أبيب ليس تطبيعا بالمعنى المعروف سياسياً، ونشر الإسلام لا يعتبر تطبيعا فالرسول عليه الصلاة والسلام كان يدعو اليهود وطوائف العالم أجمع للدخول في الإسلام.
رأي مساند له داخل مجلس النواب المصري يري أن وجود فرع للأزهر في تل أبيب سيحد من الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى وسيعمل على حصانته وحصانة العالم أجمع".