وفي حال خلا المنصب خلال العامين الاخيرين من الولاية، يصبح انتخاب الرئيس الجديد من صلاحيات البرلمان.
واعتبر 10 بالمئة فقط من البرازيليين ان ادارة تامر جيدة (مقابل 14 بالمئة في تموز/يوليو) في حين رفضها 51 بالمئة (مقابل 31 بالمئة في تموز/يوليو) فيما اعتبرها 34 بالمئة "متوسطة".
ورأى 40 بالمئة من البرازيليين ان ادارة تامر اسوأ من سلفه وقال 34 بالمئة انهما "متشابهان" في حين رأى 21 بالمئة انه "أفضل".
هذا الاستطلاع لمعهد داتافولها يأتي في وقت يضيق الخناق على الرئيس المحافظ في إطار فضيحة فساد شركة بتروبراس.
ونفى تامر بشدة تصريحات المسؤول السابق عن شركة اوديبرشت العملاقة التي تشملها الفضيحة والذي اتهمه بانه طلب في 2014 عشرة مليارات ريس (نحو ثلاثة ملايين يورو) من مالك الشركة لحساب اعضاء من حزبه (وسط يمين).