المحتجون والساخطون على رفع العلم الإسرائيلي، يعتبرون ذلك "مساسا مباشرا بعروبتهم وبانتمائهم إلى القضية الفلسطينية وتحديا لرفضهم القاطع لسياسة إسرائيل".
يأتي هذا بينما مصدر رسمي مغربي من المكلفين بمتابعة التحضيرات للمؤتمر، رفض الكشف عن هويته للإعلام، علل الأمر لوسائل إعلام مغربية، بكون القرية التي تحتضن فعاليات مؤتمر "كوب 22" عبارة عن فضاء أممي، لا دخل للسلطة المغربية فيه، باعتباره منطقة تدير شأنها منظمة الأمم المتحدة، كمنظم للمؤتمر العالمي حول المناخ.