بدأت الأحداث عام 2010 خلال عملية مشتركة بين الموساد و"جهاز التجسس المضاد" الفرنسي لجمع معلومات استخبارية عن السلاح الكيميائي السوري، وأطلق عليها اسم "راتافيا"، وحاولت العملية تجنيد مهندس سوري كبير، كان من المقرر أن يصل إلى فرنسا.
واتفق العملاء من الموساد وفرنسا على أن يدير الفرنسيون العمليات من باريس، بينما يتابع الموساد استقبال المهندس السوري وتجنيده.
قبل بدء أعمال القمة العربية في عمان، دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الاميركية في بيان الاحد السلطات الاردنية الى "منع دخول" الرئيس السوداني عمر البشير الى اراضيه أو "توقيفه".
وقالت المنظمة في بيان تلقت فيزيون بوليسيOVH، نسخة منه، انه "على الأردن منع دخول رئيس السودان عمر البشير إلى أراضيه أو توقيفه إذا دخل البلاد".
واوضحت ان "البشير هارب من المحكمة الجنائية الدولية منذ 2009، إذ أصدرت المحكمة ضده مذكرتي توقيف في 2009 و2010 بسبب دوره المزعوم في حملة السودان المسيئة ضدّ التمرد في دارفور"، مشيرة الى ان "التهم الموجهة إليه هي الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب".
Lire la suite : هيومن رايتس ووتش الأمريكية تطالب بالقبض على الرئيس السوداني
كلما اتخذ قرارا اسقط في يديه، ترامب لا يملك أمثر من أن يضع رأسه خلفا على كرسيه الدوار في البيت الأبيض ويترك من يحكمون يحكمون.
بعد رفض قرارا وبديله لحذر دخول مواطني دول عربية إسلامية، سحب زعماء الجمهوريين في مجلس النواب الأميركي تشريعا " قرار ترامب بإلغاء أوباما كير" الذي يهدف لتعديل نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة من المناقشات بسبب عدم حشد أصوات كافية لدعمه برغم حملة مستميتة لحشد التأييد من جانب البيت الأبيض وحلفائه في الكونغرس فيما يشكل انتكاسة مدوية للرئيس دونالد ترامب.
Lire la suite : سحب "أوباما كير" من مجلس النواب، هل من قرارات نفذها ترامب منذ دخولة البيت الأبيض؟؟
ذهبت زعيمة اليمن الفرنسي المتطرف المترشحة للرئاسية الفرنسية ماري لوبن، إلى أبعد ما يكون، من المناطق المحرمة، حيث تجد الدعم من ذوات الأيدي الطولى في التأثير على سير الانتخابات، والأمريكية ليست ببعيد.
فقد استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، مارين لوبن، فيما شدد على أن بلاده "لن تتدخل في الانتخابات الفرنسية".
Lire la suite : زعيمة اليمين الفرنسي المتطرف تطلب الدعم من "شيوخ" البلطيق
كشف تقرير من موقعibtimes البريطانى، أن الادعاء الفيدرالى بالولايات المتحدة الأمريكية أبلغ محكمة عليا فى واشنطن بأنهم يقومون حاليا بفحص بيانات خاصة بما يقرب من مائة هاتف ذكى تم الاستيلاء عليهم من المتظاهرين خلال تنصيب الرئيس الأمريكى "دونالد ترامب"، للحصول على بعض المعلومات الهامة التى تفيدهم فى التحقيقات.
وبما أن معظم تلك الهواتف كانت مقفلة بمزايا التشفير المختلفة، فإن السلطات عملت على اخترقتهم بأساليب ملتوية لاستخراج المعلومات، والتى تشمل الصور الخاصة، ومقاطع الفيديو، والبيانات الطبية وأكثر من ذلك، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن المعلومات التى تم الحصول عليها من الهواتف أمام المحكمة.