وتوفر بعض المنتجعات الصحية وصالونات التجميل حاليا علاجات للمناطق الحساسة منها تبخير المهبل.
وتزعم المنتجعات الصحية في إعلاناتها أن تبخير المهبل كان يستخدم عبر التاريخ في بلدان في آسيا وافريقيا.
ويقولون إن هذه الممارسة تخلّص المهبل من السموم.
الخبراء يقولون أنه لا يوجد دليل على مزاعم بفوائد صحية لعملية تبخير الرحم، وأن المزاعم بأن المهبل يحتاج إلى تنظيف مكثف محض أسطورة، وأنه يكفي استخدام صابون غير معطر في المنطقة الخارجية من الفرج.
كما أن المهبل يحتوي على بكتيريا جيدة، وهي هناك لحمايته، و التبخير قد يؤثر على توازن البكتريا ويسبب انقباضات وعدوى والتهابات وقد يؤدي أيضا لاحتراق الجلد الرقيق في تلك المنطقة.