وفي نوفمبر 2020 ، وقع الرئيس دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا، كان من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في يناير2021 ، لحظر الاستثمار في الشركات المصنفة على أنها تدعم جهود الأجهزة العسكرية والاستخباراتية والأمنية الصينية.
شاومي ثالث أكبر شركة لتصنيع الهواتف الذكية في العالم اعتبارًا من الربع الثالث من العام 2020 ، حيث تقدمت على شركة آبل وخلفها سامسونج وهواوي، وفقًا لشركة الأبحاث السوقية IDC.
القائمة تضم أيضا شركات: هواوي، SMIC الكبرى لصناعة الرقائق في الصين، وثلاث شركات اتصالات كبرى في البلاد، فيما تختلف القائمة السوداء للجيش عن قائمة الكيانات التابعة لوزارة التجارة، والتي تشتهر بحظر Huawei وDJI وSenseTime وشركات التكنولوجيا الصينية الأخرى عن مورديها الأمريكيين بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي.
فيما تؤكد Xiaomi أنها ليست مملوكة أو خاضعة للرقابة أو تابعة للجيش الصيني، وليست، شركة عسكرية صينية محددة بموجب NDAA "قانون تفويض الدفاع الوطني"، وقال متحدث باسم Xiaomi في بيان إن الشركة ستتخذ الإجراءات المناسبة لحماية مصالح الشركة ومساهميها.
وردًا على العقوبات المفروضة على تشاينا موبايل وتشاينا يونيكوم وتشاينا تيليكوم، قامت بورصة نيويورك بثلاث خطوات، فأعلنت في البداية شطب شركات الاتصالات الصينية الثلاث من القوائم، ثم قررت عدم القيام بذلك بعد التشاور مع المنظمين، لكنها في النهاية قالت إنها ستحذفها، بعد كل شيء، عند إجراء مزيد من التقييم.