وتم تخصيص هذه الندوة لعرض ملف الاقتصاد الموازي وكيفية إدماجه في الاقتصاد الوطني: الرهان الإلكتروني نموذجا.
ويأتي انعقاد هذه الندوة بعد تم اليوم اللقاء الذي جمع بين السيد رئيس ديوان رئيس الحكومة التونسية، المعز لدين الله المقدم وأعضاء الجمعية التونسية للرقمنة ممثلة في شخص كل من السيدين فهمي بوكمشة وبسام الخزري، وترحيب رئيس ديوان رئيس الحكومة بفكرة الجمعية وما أبداه من استعداد لدعم الجمعية في قادم المواعيد معربا عن إعجابه بالمبادرة البناءة من خلال دعوته لتأثيث الندوة الفكرية و العلمية حول الإقتصاد الموازي و كيفية إدماجه في الإقتصاد الوطني.
وتركزت محاور الندوة التي افتتحها رئيس الجمعية التونسية للرقمنة، رامي المصمودي، حول:
- الاقتصاد الموازي - الإشكاليات، المخاطر، الحلول وآليات الإدماج، وتحدث خلاله الأستاذ الجامعي والخبير الجبائي محمد صالح العياري، وكان لمراسل "الرؤية الإخبارية" بتونس المصافحة المنشورة أعلاه.
- المحور الثاني: الرهان الإلكتروني نموذجا.
- المحور الثالث: البروموسبور - نحو الرقمنة بكفاءات تونسية.