تضمنت توصيات "دار":
- في مجال النقل: تسريع الاستثمار العابر وتصميم البنية التحتية للنقل المكهرب والتنقل المنصفذي الانبعاثات الصفرية.
- بالنسبة للبيئة المبنية: الترويج لنهج متكامل للمباني والبنية التحتية، وتقديم مبان عالية الأداء، وإعطاء الأولوية للمباني الحالية للتعديل التحديثي.
- في المياه والطاقة: دعم نشر الشبكات الصغيرة المتجددة، وتمكين الإدارة المتكاملة لدورة المياه باستراتيجية الطاقة المتجددة، واستكشاف حلول ومسارات الهيدروجين الخضراء، وخلق سياسة وبيئة استثمارية مواتية للتحول الطاقوي.
وقد قال رئيس مجلس إدارة مجموعة "دار"، طلال الشاعر:
"باعتبارها واحدة من أكبر شركات الهندسة المعمارية والهندسة والاستشارات في العالم، تتحمل مجموعة 'دار' مسؤولية قوية لتمكين أصحاب المصلحة من خلال حلول استدامة قابلة للتنفيذ، حتى نتمكن جميعًا من البدء بالإيمان بمستقبل خالٍ من الكربون.
يهتم موظفونا بتغير المناخ، ولدينا بالفعل معظم التكنولوجيا والحلول التي نحتاجها لخلق مستقبل منخفض الكربون.
مهمتنا هي تقديم هذه الحلول المناخية الطموحة لمجتمعاتنا على نطاق واسع، وهذه مهمة نعرف أنها ممكنة، لأننا ننجزها كل يوم. "
لقيادة الحوار حول هذه الحلول، نظمت "دار" فعاليات في المنطقتين الزرقاء والخضراء لمؤتمر "كوب 27"، حيث جمعت خبراء من مجلس المباني الخضراء العالمي، و"بي دبليو سي"، و"دبليو إي إف"، و"جيه إل إل"، و"سي 40"بالإضافة إلى شركات مجموعة "دار" مثل"بركينز أند ويل" و"بنسبن" و"إنتروبيا" و"كوري وبراون".
في فعاليات منفصلة أخرى ضمن "كوب 27"، انضمّت "دار" أيضًا إلى وزارة التضامن الاجتماعي المصرية، ومجلس المباني الخضراء في مصر، والمنتدى الاقتصادي العالمي، وشراكة مراكش للعمل المناخي العالمي، وأصحاب المصلحة الآخرين لإطلاق مبادرات وبناء شراكات وابتكار حلول استدامة والترويج لها.
ستواصل "دار" العمل مع شركائها العالميين لتقديم حلول استدامة تحويلية لعملائنا ومجتمعاتنا وتعزيز البحث والقيادة الفكرية حول الاستدامة في جميع القطاعات، استعدادًا لمؤتمر "كوب 28"في دبي.