بينما المفاوضات مستمرة حول تسريح القس برانسون، الطي تركيا تلاحقه بتهم "ارهاب"، تتواصل جهود إعداد العقوبات الأمريكية.
العقوبات غير المسبوقة على دولة حليفة في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، تتشابه بنموذج العقوبات المفروضة على روسيا وتطال شخصيات وشركات روسية مقربة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبعض السياسيين البارزين المقربين منه.
ويحاكم القس برانسون بتهمتي "الإرهاب" و"التجسس"، وقد أدت قضيته إلى توتر في العلاقات بين أنقرة وواشنطن، موقوف منذ ديسمبر 2016 وأمرت محكمة في أزمير بغرب تركيا بإبقائه رهن الاقامة الجبرية (التوقيف الاحترازي).