ولكن الشركة المصرية ذكرت أنها ستواصل تشغيل شركة كوريولينك التي هي شركة محاصة بين أوراسكوم للاتصالات وهيئة البريد والاتصالات المملوكة لحكومة كوريا الشمالية على الرغم من العقوبات الأمريكية.
يذكر أن شركة كوريولينك التي أسستها شركة أوراسكوم بالاشتراك مع هيئة البريد والاتصالات الكورية الشمالية في عام 2008، هي الشركة الوحيدة المسموح لها تقديم خدمات الاتصالات المتنقلة في كوريا الشمالية مقابل استثمار أوراسكوم 400 مليون دولار في كوريا الشمالية.
وحولت أوراسكوم شركة كوريولينك التابعة لها إلى شركة تعاونية معها في العام الماضي بعد أن عانت من الصعوبات في تحويل العائدات إلى الخارج وظهور منافسات لها في كوريا الشمالية وغيرها.