وكانت اللوحة قد وقع تقطيعها إلى شرائط كبيرة من القماش عام 1715، وتم بيعها مقابل 7.68 مليون يورو، أي 9.1 مليون دولار في مزاد، بعد أن اكتشف الخبراء أنها من أعمال الرسام الفرنسى جان أونوريه فراجونارد.
وقال أحد المنظمين في دار المزادات : لم يُدرج المالكون الذين امتلكت عائلتهم اللوحة لأجيال في أي وصية، وقاموا بإعطاءها له، وهو أخذ اللوحة ليتم تقييمها من قبل «Cabinet Turquin»، وهى شركة لخبراء الرسم ويقع مقرها في باريس. عاش «فراجونارد» من عام 1732 إلى 1806، وهو واحد من أكثر الرسامين الرمزيين في القرن الـ18.