كلوني وشريكه في الإنتاج غرانت هيسلوف، يبحثان عن كاتب ليتولى كتابة العمل، ويبحثان في كيفية نيل الحقوق القانونية لإنتاجه.
وكان كلوني قد صَّرح في وقت سابق من العام 2015 لهيئة الإذاعة البريطانيةBBC أنه يريد أن يحاول تقديم المزيد حول مأساة الشعب السوري، لكن دون التورط في سجال سياسي.