وتعتبر هذه التظاهرة الثقافية خطوة تعكس إلتفات تونس الى شريحة هامة وحيوية من أبنائها - الذين تجاوزت نسبتهم 12 بالمائة من مجمل السكان – لتحتضنهم وترعاهم - في سياقات جيوسياسية دولية وإقليمية عاصفة - علا فيها الجدل حول سؤال الهجرة والمهاجرين خاصة في صعود حكومات شعبوية وأحزاب يمينية في كبرى دول الإقامة.
وسيشمل حفل الافتتاح تكريم المبدعين التونسيين بالخارج ( درة زروق - أحمد الحفيان .الطاهر البكري - الصحبي الشتيوي..الناصر القطاري .جمعية خميس زليلة .الهادي قلة .امال المثلوثي - حبيب السالمي – بوبكر العيادي – حسونة المصباحي – كمال بوعجيلة .طارق مامي - أحمد الحجري).