وأثارت هذه الأغنية جدلا عند الجمهور وعلى ومواقع التواصل الاجتماعي، لتقارب رشا فيها الواقع السوري قبل حراك الشارع وبعده، وتدعو الناس إلى إغلاق النوافذ، وأن يكونوا أقصى أمنياتهم البقاء سالمين يوما آخر فقط.
وظهرت موهبة الفنانة الدمشقية في الموسيقى والغناء منذ نعومة أظافرها، وبدأت بدراسة الموسيقى العربية في عمر التاسعة، كما وشاركت في العديد من الأنشطة الموسيقية لفرق شابة، أولها فرقة ليزر، ومن ثم شكّلت فرقة " الأفق".
وتشتهر رشا رزق بأداء أغاني برامج الأطفال وأغاني أفلام كرتونية مثل " بوكيمون"، " دروب ريمي"، " المحقق كونا " والمقاتل الشجاع"، وذلك ضمن عملها في شركة الزهرة للإنتاج والدبلجة في سوريا.