وأضافت الفنانة المغربية المستقرة في فرنسا: “إن لم أعد من المرض فليسامحني الجميع..وانأ شخصيا سامحت من كل قلبي كل من جرحني وأهانني وعذبني. ومن كل قلبي كذلك سامحت كل من هجرني من بلدي وجعلني أتذوق المر والعذاب أشكالا وألوانا زادته الغربة والإقصاء أكثر إيلاما”.
وعبرت أبيضار عن أملها الكبير في الشفاء، حين كتبت : “أنا امرأة قوية وفي دولة متقدمة يعتبر الطب فيها متقدما وعندي أمل في الشفاء رغم أنني أعاني من ويلات رحلتي العلاجية وحيدة”.
وأوصت أبيضار أن يتم دفنها في بلدها المغرب وبالضبط في مدينة مراكش وأن يُلحف نعشها بالعلم الأمازيغي، وأن توزع الورود في كل أنحاء مراكش التي تنحدر منها.