ويهدف هذا الكرسي كما ورد في البيان التأسيسي إلى " تخليد الأثر الشعري والفكري لشاعر كبير من شعراء القرن العشرين، يعد أحد أكبر الكتاب العرب المعاصرين، وترجمت أعماله التي تضمّ عشرين مجموعة شعرية وسبعة كتب نثرية وعديد المقالات والمحاورات إلى ما يقرب من أربعين لغة".
ويسعى المنظمون عبر إقامة الكرسي للتعريف بالثقافات المعاصرة لبلدان المغرب العربي والشرق الأوسط، حيث أن الكرسي يشكل وسيلة لتشجيع إنشاء كراسي ثقافية وجامعية أخرى داخل الجامعات الناطقة بالفرنسية تُخصَّص لهذه المنطقة من العالم التي يأتي منها أكبر عدد من المهاجرين إلى بروكسيل ووالونيا.