وأكّدت الإعلامية المغربية أن قصي تحدث بكل الاحترام عن زوجته وابنه، لافتةً إلى أنه أخ وليس صديقا فقط، واستطردت قائلةً: “البيوت أسرار لا يجب أن تفضح بالتلفزيون، ولا يخص الجمهور، والعلاقات الخاصة يجب تظل في إطار الخصوصية”.
مديحة الحمداني، كانت قد هددت قصي خولي الذي وصفته بأنه “أب غير مثالي”، بأن أي حديث كاذب له عن علاقتهما في مقابلاته التلفزيونية، سوف تكون نتيجته كشفها للكثير من الحقائق أمام الجمهور، عن أفعاله تجاهها وابنهما، منوّهةً أنها صمتت بما فيه الكفاية، وسوف تحصل عى جميع حقوقها مهما كلفها الأمر.
ميساء مغربي قالت : “من يكتم الشهادة فهو آثم قلبه، أنا عادة ما أحب أتدخل في حياة الناس ولا في خصوصيتهم، ولكن يصعب عليا إني أشوف أحد مظلوم وأكون أنا شاهد على جزء من واقعة وليس على تفاصيل حياته حيث لا يعلم ذلك سوى اثنين بعد ربنا عز وجل، وأسكت”.
وأضافت ميساء: “للأسف قيل وشيع ودخل عليا بعض الزملاء يقولون إن قصي خولي بعد تهديدات من أم ابنه طلب منا كشركة إنتاج أو كصديقة، إعادة مونتاج للحلقة التي ستعرض اليوم علي دبي، يا جماعة الخير هذا الكلام عار تماما عن الصحة، فقصي كان رجلا بمعنى الكلمة أثناء حديثه عن زوجته ولم يفصح عن شيء يخص الحالة الاجتماعية”.