و طالب جمهور جاكسون بتحليل الحمض النووي، للإسباني كورتيس للتأكد من هويته، بسبب التشابة الكبير بينهما.
ويقوم كورتيس بإحياء حفلات غنائية، يقدم فيها أغاني جاكسون، ويقلد رقصاته على المسرح.
وتباينت التعليقات حول هوية كورتيس، وأكد البعض أنه مايكل جاكسون نفسه، بعد تزوير وفاته للهروب من الشهرة، ونفوا موته.
آخرون نفوا هذه المزاعم، مؤكدين أنه ينتحل شخصية جاكسون باحترافية عالية، مستغلاً الشبه وتطابق الصوت بينهما، لتحقيق الشهرة والمكاسب المادية.