لكن درة زروق ردت على هذا الخبر، ونفته، ووصفته بالشائعة. وكانت مواقع اخبارية تناقلت الخبر، وقالت أن الطلاق كان قبل عامين من وفاته، وذلك بضغط من زوجته بوسي، بعد أن طلب منها أن يرى أولاده في آخر أيامه.
وكان الطلاق بين نور الشريف وبوسي أكثر الأحداث الفنية اهتمام حينذاك، وارتبط بسبب علاقة نور بفنانة تونسية، ولكن الشائعة كانت تدور حول الفنانة ساندي علي.
وتوجهت درة عبر حسابها الشخصي في "فيسبوك"، إلى مروجي الشائعات قائلة لهم: "مروجو الشائعات الكاذبة على فيسبوك وكل من ينشرها ويعلق عليها، اتقوا الله.
وجاء في المنشور أيضًا، أن "درة كانت تذهب كل أسبوع للمقابر للبكاء على الفنان الراحل، وعندما علمت بوسي بذلك منعت حارس المقابر من السماح لها بالدخول مرة أخرى"، مضيفًا أن "بوسي منعت إعطاء ميراث درة الشرعي في نور الشريف كونها لا تستحقه؛ الأمر الذي دفع الفنانة مي ابنة نور الشريف للتنازل عن بعض من ميراثها لدرة". وفق ما جاء في المنشور.