وبكل فخر وثقة، أعرب حسين الجسمي عن سعادته بتمثيل بلاده وعروبته في هذا الحدث العالمي الإنساني، موضحاً أنها خطوة أخرى وهامة من خطوات النجاح حول العالم، ومؤكداً أن الطموح ما زال كبيراً ومستمراً، قائلاً عبر جميع منصاته الإجتماعية والإعلامية: "قمة السعادة والفخر أن أمثّل بلدي الإمارات والخليج والوطن العربي الحبيب أمام العالم في هذا البث الموحّد من بيتي، ومن أجل الإنسانية ومستقبلها.. زرعنا الفرحة والأمل أنا ونجوم العالم.. الحمد لله".
وتحدثت وسائل الإعلام العربية والعالمية بلغاتها المختلفة حول مشاركة الجسمي كونه الفنان العربي الوحيد في هذا التجمع العالمي الذي دخل كل بيت ومنصه في العالم، وتلقى بعدها إتصالات من مجموعة كبيرة من المشاركين من مشاهير العالم، تبادلوا الأحاديث حول أهمية المشاركة من أجل مد جسور الأمل في الفترة المقبلة، والتعاون المستقبلي على الصعيد الفني.